بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذى رزقنا هذا من غير حول لنا ولا قوة

انواع الرسم

هل تعرف ان للرسم انواع ؟

طبعا أعرف ..

لكن ما نراه هنا أنواع مختلفة ومتنوعة للرسم ...تعالوا نشوف...

الرسم على الشاحنات

الرسم على الشاحنات

الرسم على الخيول

الرسم على الخيول

الرسم على المبانى

الرسم على المبانى

الرسم على السيارات

الرسم على السيارات

الرسم على الاصابع

الرسم على الاصابع

الرسم على الوجه

الرسم على الوجه

الرسم بالأشجار

الرسم بالأشجار

الرسم على القطط

الرسم على القطط

الفنان بابلو بيكاسو

الفنان بابلو بيكاسو

بيكاسو الفنان الكبير .....

ولد (بابلو رويز بيكاسو) الذى اصبح يعرف فيما بعد باسم (بابلو بيكاسو) فى (ملقا) باسبانيا فى 25اكتوبر 1881 وتوفى فى 18 ابريل 1973 فى (موغيتر) بفرنسا
يقول بيكاسو الذى لم يقدر له ان يكمل المائه عام ((ان الطعن فى السن يأخذ وقتا طويلا لكن بيكاسو عاش 9 عقود من الزمن كسب فيها صيتا ذائعا كفنان ورسام بل وهادى طيور...))
كما كان يقول دائما ((كل شخص يريد أن يفهم فن الرسم ولكن لماذا لم يحاول الناس ذات مساء ان يفهموا أغنية طائر غريد؟ ولماذا يحب الناس كل شىء يحيط بالانسان دون أن يحاولوا فهم الاشياء جميعا؟ ولكنه كان يقول :على المرء أن يرسم فقط ما يحب.......))
أشهر لوحاته
دورامار/ديموزيلدى افغينون/لاعبواالجيتار/نساء فى صدارى/تورو/غورنيكا/وتعتبر لوحته جيورنيكا درة أعمال بيكاسو..

تناسق الالوان

تناسق الالوان
تناسق بين اللون الساحن والبارد

من اشهر اقوال الفنان بول سيزان :

الفنان هو ذلك الوجود الانسانى الذى لا يتحقق الا من خلال ابداعة

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

من اعمال دافنشى

من اعمال دافنشى

ليوناردو دافنشي الرسام والنحات والعالم والمعماري

شغف دافنشي بالبحث، ما جعله يبدع في المجالات كافة. وترك بصمة واضحة في مدراس الفن والرسم بإيطاليا لأكثر من قرن بعد وفاته. وما تزال أبحاثه العملية، وبخاصة في مجال علم التشريح وعلم البصريات وعلم الحركة والماء حاضرة ضمن العديد من اختراعات عصرنا الحالي.

ولد دافنشي في العام 1452 في بلدة صغيرة تدعى توسكانا في فينيشي القريبة من فلورنسا وترعرع في منزل غني، والتحق ليوناردو بمدارس فلورنسا، إذ تلقى أفضل ما يمكن أن تقدمه هذه المدينة من علوم وفنون حيث كانت فلورنسا المركز الرئيسي للعلوم والفن في ايطاليا.

واستطاع دافنشي باستمرار أن يحرز مكانة اجتماعية وفكرية مرموقة لما يتمتع به من شخصية فريدة ولباقة في الحديث وقدرة على الإقناع والعزف، بالإضافة الى شكله الوسيم.

العام 1466 كان محوريا في حياة دافنشي، إذ التحق بمشغل الفنان أندريا ديل فيروكيو الذي كان من اشهر رسامي ونحاتي تلك الحقبة، ما مكنه من التعرف عن قرب على هذه المهنة ونشاطاتها من الرسم إلى النحت حيث شارك في انجاز عدد من المنحوتات الكبيرة بالبرونز والرخام.

وفي العام 1476 أصبح دافنشي عضوا في دليل فلورنسا للرسامين وكان ينظر اليه دائما على انه مساعد (فيروكيو) حيث كان يساعد (فيروكيو) في أعماله الموكلة إليه منها لوحة ( تعميد السيد المسيح) ورسمة الملاك الصغير الجالس على ركبتيه

ولكن لم يستطع ان يبقى مساعدا فحسب ففي العام 1478 استقل بهذه المهنة وأصبح معلما بحد ذاته. وكانت اولى اعماله رسما جداريا لكنيسة القصر القديم التي تدعى بالإيطالية "بالالزو فيكيو". أما أول أعماله المهمة فكانت لوحة Adoration of the Magi التي بدأها العام 1481 وتركها من دون انجاز.في العام 1482 التحق دافنشي بخدمة دوق ميلانو لودوفيكو سفورزا (Ludovico Sforza) بعد أن صرح له عبر رسالة بأنه قادر على صنع تماثيل من المرمر والطين والبرونز وبناء جسور متنقلة ومعرفته بتقنية صنع قاذفات القنابل والمدافع والسفن والعربات المدرعة، إضافة للمنجنيق وأدوات حربية أخرى.









لوحة العشاء الاخير

لوحة العشاء الاخير

نبذة عن لوحة العشاء الاخير

لوحة الفنان الإيطالي ليوناردو دا فينشي رسمت في 1498 م.
علي عكس ما يعتقد الكثيرون فإن الرسام لم يستعمل تقنية
الفريسكو في هذة اللوحة بل لجأ إلى التلوين المباشر على الحائط وذلك لكي يحصل علي حرية أكبر في تنويع الألوان وأدى ذلك إلى سرعة تلف اللوحة واحتياجها إلى عمليات ترميم متعددة كان أولها بعد عشرين عاما فقط من إنهائها.
أثارت هذه اللوحة الكثير من التساؤلات عن شخصية ليوناردو دا فينشي حيث تحتوي العديد من العناصر التي لا تنتمي إلى المفاهيم
المسيحية التقليدية التي رسمت اللوحة أساسا للتعبير عنها. يعتقد البعض أن هذة اللوحة ضمن العديد من أعمال دا فينشي تحتوي على إشارات خاصة إلى عقيدة سرية مخالفة للعقيدة المسيحية الكاثوليكية التي كانت ذات سلطة مطلقة في ذلك العصر.
أثيرت أسئلة كثيرة حول شخصية يوحنا في لوحة العشاء الأخير للفنان ليوناردو دا فينشي والذي كان موقعه فيها إلى جانب المسيح حيث قدمته الرواية على أنه مريم المجدلية، ولكن بكل الأحوال جنح معظم الفنانين المعاصرين لدا فينشي بإيحاء من روايات التقليد الكنسي على تصوير يوحنا في لوحاتهم على أنه شاب يافع جدا لم تنبت لحيته بعد، وهو ذو ملامح أنثوية تماما كالعادة التي درجوا عليها برسم شبان إيطاليا في ذلك الوقت، وتجدر الملاحظة إلى وجود بعض اللوحات لهؤلاء الرسامين تظهر الرسل الآخرين أيضا بذات المظهر الإنثوي [15].


من اعمال دافنشى

من اعمال دافنشى

حكايات اعمالة

وتبين الابحاث أن دافنشي كان معلماً ولديه تلاميذ في ميلان، اذ عثر على ابحاث مهمة حول الرسم قيل إنه كتبها لتلاميذه. أما أهم أعماله خلال تواجده في ميلان فكانت لوحة (عذراء الصخور) التي رسمها مرتين حيث تم رفض الأولى التي نفذها خلال العام 1483 وحتى العام 1485 وهي موجودة في متحف اللوفر. أما الثانية التي قبلت فرسمها خلال الفترة ما بين 1490 حتى العام 1506 وموجودة في المعرض الوطني البريطاني في لندن.
وبدأ دافنشي في العام 1495 برسم لوحته الجدارية الشهيرة (العشاء الأخير) في حجرة طعام دير القديسة ماريا ديليه غراتسيه ميلانو التي كانت باكورة أعماله المنجزة، اذ أخذت منه جهدا جبارا ووقتا طويلا لانجازها. بيد أن استخدامه التجريبي للزيت على الجبص الجاف أدى إلى سرعة دمار اللوحة.
وبحلول العام 1500 بدأت اللوحة بالتلف، ما دفع الفنانين والمرممين في العام 1726 لإعادتها إلى وضعها الأصلي إلا أن محاولاتهم باءت بالفشل. وجرت كذلك محاولات اخرى في العام 1977 باستخدام آخر ما توصل إليه العلم والحاسب آنذاك لإيقاف تدهور اللوحة وتم استعادة معظم تفاصيل اللوحة رغم أن السطح الخارجي كان قد تلف ومحي.
ورسم دافنشي خلال إقامته الطويلة في ميلان العديد من اللوحات (إلا أن أغلبها فقدت) كما قام بتصميم العديد من المسارح والتصميمات المعمارية الاخرى ورسم نماذج لقبة كاتدرائية ميلان، إلا أن أضخم أعماله في تلك الحقبة كان النصب التذكاري لفرانشيسكو سفورزا وهو والد (لودوفيكو) الذي نحته في فناء قلعة سفورزيكو في العام 1499. لكن بعد ان اقتيدت عائلة سفورزا على يد القوى الفرنسية العسكرية ترك دافنشي العمل من دون إكمال وبعد ذلك حطم التمثال من قبل رماة السهام الفرنسيين ما جعله يقرر العودة إلى فلورنسا العام 1500
وسرعان ما عمل ليوناردو رئيسا للمعماريين والمهندسين التابعين للدوق سيزار بورجيا ابن رئيس العسكر التابعين للبابا ألكسندر السادس في العام 1502، إذ أشرف على عمل خاص بالحصن التابع للمنطقة البابوية في مركز إيطاليا.
وأثناء ذلك قام دافنشي برسم صور لشخصيات يبرز خلالها الوجه فقط، الا ان ايا من اعماله تلك لم ينج منها سوى لوحته الخالدة والأكثر شهرة على الإطلاق "الموناليزا" التي رسمها في الفترة ما بين العام 1503 حتى العام 1506 والموجودة في متحف اللوفر.
وعاد دافنشي الى ميلان بدعوة خاصة من ملك فرنسا حيث اصبح الرسام المعتمد في البلاط الملكي، كما انهمك في مشاريعه الهندسية وعمل على تصميم نصب تذكاري على شكل فارس جان جاكومو تريفولزيو قائد القوات الفرنسية في المدينة. ورغم أن المشروع لم يكتمل إلا أن مخططات المشروع ودراساته تم الاحتفاظ بها
.
ثم انتقل الى روما ليبدأ بتجاربه العلمية المدهشة، وفي العام 1516 سافر إلى فرنسا وأمضى سنواته الأخيرة في تشاتيو دو كلو قرب أمبوس حيث توفي العام 1519 عن 67 سنة.
ورغم ان أعمال ليوناردو دافنشي الفنية قليلة نسبيا بسبب ضياعها أو عدم انجاز معظمها، الا ان احدا لا ينكر أنه كان فنان عصره ومبدع من الطراز الاول، ويملك اسلوبا فنيا مختلفا عن غيره من الفنانين الآخرين، ففي لوحته الاولى "عشق ماغي" ابتدع أسلوبا جديدا في الرسم جمع ما بين الرسم الأساسي والخلفية التي كانت مشهدا يعبر عن بعد خيالي من أطلال حجارة ومشاهد معركة.
أما "الموناليزا" فهي من أشهر أعماله على الإطلاق، فشهرتها تأتي من سر ابتسامتها الأسطورية، إذ يعتقد المشاهد تارة أنها تبتسم، وتارة أخرى يجدها كأنها تسخر منه.
وفي هذه اللوحة استخدم دافنشي تقنيتين مهمتين كان هو رائدهما ومعلمهما، الأولى تدعى سفوماتو، اي تقنية تمازج الألوان، ويمكن من خلال هذه التقنية رسم الشخصيات ببراعة باستخدام تحولات الالوان بين منطقة وأخرى بحيث لا تشعر بتغيير اللون ما يشكل بعدا شفافا أو تأثيرا مبهما. أما التقنية الثانية فتدعى كياروسكورو وتعتمد على الاستخدام الأمثل للضوء والظلال لتكوين الشخصية المطلوبة بدقة عالية جدا.
أما تصميماته المعمارية فهي إما لم تنجز أو أنجزت بعكس ما تصور، ولهذا السبب لم يبق إلا المخطوطات التي استطاع بواسطتها العلماء والنقاد معرفة مدى عبقرية دافنشي، اذ كانت رسوماته التمهيدية ذات إتقان كبير ومليئة بالتفاصيل ويمكن معرفة تأثير فنه العميق على الفنون المعمارية الرومانية.
أما دافنشي العالم فقد سبق كل من حوله من العلماء بأسلوب بحثه العملي الدقيق وقوة ملاحظته الشديدة، ولكن لسوء الحظ وعلى عادته لم يكمل أيا من ابحاثه وتجاربه، بل تركها شبه مكتملة، ما سهل على العلماء من بعده كل الصعاب ولم يترك لهم إلا موضوع التنفيذ. وترك دافنشي نظرياته وملاحظاته المدونة بكتابة عكسية مشفرة تم فكها عبر قراءتها من المرآة.



قائمة المدونات الإلكترونية

فنون غريبة وجميلة

فنون غريبة وجميلة
النحت على البيض

وكمان النحت على البيض

فن الاقلام الرصاص والمسامير

فن الاقلام الرصاص والمسامير
تشكيلات فنية بأقلام الرصاص

بوكيه ورد بالأقلام الرصاص

اقلام رصاص برضه

هذا التصميم .. بالمسامير

اما هذا فبالعملات المعدنية

من اعمال سلفادور دالى

من اعمال سلفادور دالى

الاثنين، 21 يونيو 2010

من اعمال سلفادور دالى


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق